Tuesday, July 31, 2007
شوية حرية
ثم فجأة ولأسباب تتعلق أيضا بما أسمته واشنطن استراتيجية مكافحة الإرهاب الإسلامي بعد 11 سبتمبر بدأت الولايات المتحدة تطلب أدوارا من أصدقائها من بينها تغييرات جذرية في القوانين والتشريعات الخاصة بالتعليم والثقافة والاقتصاد والمجتمع المدني بما يتفق مع الخطة الأمريكية لمواجهة منابع الإرهاب علي طريقتها ولكن الخطة حملت في طياتها تهديدات لأنظمة الحكم المستقرة منذ عقود طويلة في المنطقة ..«وعصلجت» مصر وأبدت تمردا وإصرارا علي الهامش الضيق من ديمقراطيتها الشكلية التي لم تسمح إلا بسيطرة الحزب الوطني ورجاله علي مقاليد الأمور، الديمقراطية تعطي النظام الحق في سجن معارضيه ومحاكمتهم عسكريا في أي وقت.
وبدأت أمريكا تطلب مقابل المعونة طلبات أخري تكشف عن قصور نظر وضيق أفق شاركها فيه للأسف مصريون تصوروا أن أمريكا تستطيع بالتلويح بتخفيض المعونة أن تفرج ـ مثلا ـ عن أيمن نور أو تطلق يد سعد الدين إبراهيم باللعب بنار الأقليات.. الأقباط والنوبة والشيعة والقرآنيين وغيرهم.
وللأسف فإن هذه القنابل الصغيرة قد تزعج النظام مؤقتا لكنها تدفعه للمزيد من الشراسة ولن ترغمه علي الإصلاح الديمقراطي أو الاستجابة لمطالب المعارضة أو توقفه عن تزوير الانتخابات، وربما أغرت الضغوط الأمريكية في الإفراج - سابقا - عن سعد الدين إبراهيم من يتصورون الآن أنها قد تنجح في الإفراج عن أيمن نور، وصور اللقاءات التي تنشر لجميلة إسماعيل مع وفود الكونجرس (التي يلتقطها الأمن ويسجلها في كل مرة) يبعث إلي الناس رسالة عكسية تقول إن أيمن نور يلعب لعبة أمريكية للإفراج عنه وأن قصة متاعبه الصحية مشكوك فيها، وهنا فإن جميلة إسماعيل وأنصارها يخطئون في الرهان علي أمريكا ولا بديل أمامهم إلا رهان علي الرأي العام المصري وتحويل القضية إلي موضوع داخلي.
أمريكا لها أهداف أخري غير الإفراج عن أيمن نور وهي تمارس كل الألعاب للضغط علي النظام وأيمن نور مجرد ورقة صغيرة وللأسف استطاعت أمريكا أن تحرقها، والأشرف الآن أن ينهي أيمن نور العقوبة التي قضي نصفها ثم يخرج بطلا بدلا من أن يقول الناس إن أمريكا هي التي أخرجته،.. وهنا سوف يسأل الجميع: ماذا كان الثمن؟!
الكاتب الصحفي الكبير محمد الشبة
Sunday, July 29, 2007
Tuesday, July 24, 2007
تعلمت من الحياة
وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو .. ويعلم ما فى البر والبحر .. وما تسقط من ورقةٍ إلا يعلمها .. ولا حبةٍ فى ظلمات الأرض .. ولا رطبٍ ولا يابسٍ إلا فى كتابٍ مبين سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا .. إنك أنت العليم الحكيم ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
مع إشراقة شمس كل صباح تعودت أن أدع أشعتها تجتاز سطح الجسم لتنفذ إلى داخله فتدفئه وتضيئه لأبدأ يومى بحماس وحب .. متوكلاً على الله .. ومعتمداً عليه .. لينزع عنى أى مخاوف داخل قلبى وهذا يجعلنى أن أنظر إلى المرآة بتفاؤل .. وأن أستحضر مشاعر الود والصفاء للحياة وللناس .. وأن أفكر فى كل ما هو خير .. وأن أتجنب مشاعر الغضب والغيظ والعداء .. وأن أفكر فى ماذا سأعطى اليوم للآخرين .. قبل أن أفكر فى ماذا سآخذ .. ثم أنظر إلى داخلى لأرى مدى الصدق والقوة والحب والجمال .. وبذلك أستطيع أن أطالع ذاتى دائماً .. وأستعيد خبراتى السابقة كى تعيننى على مواجهة الحياة .. لأننى لا أتوقع أن الحياة ستكون سهلة ومريحة .. فالحياة السهلة تبعث على الضجر .. والحياة المريحة هى حياة مملة رتيبة ... وفى اعتقادى أن الإحساس بجمال الحياة تكمن فى الصعوبات التى تواجه الإنسان وكيفية التغلب عليها .. وبذلك أستطيع أن أؤكد ذاتى وكيانى .. وأن أتفوق وأتميز لأؤكد لنفسى دائماً أننى جدير بكل نجاح رغم كل ما واجهت من صعوبات فى الحياة .. لأننى بالفعل تعلمت من الحياة ..........
· تعلمت من الحياة أن أبدأ بالسلام وبالابتسام وبالكلمات الطيبة .. فالمردود سيكون خيراً بكل تأكيد .
· تعلمت من الحياة ألا أخسر إنساناً .. وأن أحاول أن أبقى على العلاقة الطيبة بقدر المستطاع .. فمن السهل جداً أن تفقد إنساناً فهذا لا يستغرق أكثر من دقيقة واحدة .. أما بناء الثقة فيستغرق وقتاً طويلاً .
· تعلمت من الحياة أن العلاقة مع إنسان آخر تحتاج إلى رعاية مستمرة .. تحتاج إلى الماء والهواء والغذاء .. ولابد أن أبذل مجهوداً كى أحافظ على أى علاقة إنسانية يهمنى استمرارها .
· تعلمت من الحياة أن أقدر ظروف الناس .. خاصةً فى لحظات ضعفهم وقلقهم ويأسهم .. فقد يكونون على غير طبيعتهم .. وعلى غير عاداتهم فى هذه اللحظات .
· تعلمت من الحياة أن أنسى .. وخاصة الإساءة .. فنسيان الإساءة نعمة كبرى وذلك حتى تخلو نفسى من الغل والغيظ .. وحتى أستطيع أن أشعر بطعم الحياة.
· تعلمت من الحياة ألا أخجل من الاعتذار حينما أخطئ .. وأن الاعتذار العلنى عن الخطأ شجاعة .
· تعلمت من الحياة أن أقبل فوراً من جاء يعتذر عن خطئه فى حقى .. فأسوأ الناس من يرفض قبول اعتذار الناس .. والحكمة الذهبية ألا تضع أى إنسان فى موقف محرج .
· تعلمت من الحياة أن الصداقة فى أعظم صورها موجودة .. فهناك أصدقاء أفعالهم لا يصدقها العقل .. ولكنها تؤكد فى النهاية أن الصداقة الصادقة الخالصة جميلة حقاً .
· تعلمت من الحياة أن الأخيار أكثر من الأشرار .. وأن الطيبين أكثر من السيئين .. لذا فإننى أفترض الخير فى أى إنسان إلى أن يثبت العكس .. وليس العكس .
· تعلمت من الحياة أن أعطى أكثر مما هو متوقع .. أن أعطى دون النظر ماذا سوف آخذ أو أحصل عليه .. أن أعطى وأن أخذ أقل مما هو متوقع أن آخذه وأن أرضى بما يعطينى الناس مهما كان قليلاً .. فالحكمة الذهبية هى أن أعطى كثيراً وأن آخذ قليلاً .
· تعلمت من الحياة أن أتحدث عن إيجابيات أى إنسان .. وأن أبرزها له وللآخرين .. وبذلك أكسبه فى صفى إلى الأبد .
· تعلمت من الحياة ألا أتحدث عن السمات الشخصية المذمومة فى أى إنسان .. وأن أغمض عينى عن عوراتهم .. وأن أستر عيوبهم .
· تعلمت من الحياة أن أنقد عمل الإنسان وليس الإنسان ذاته .. وأن يكون النقد مهذباً وموضوعياً .
· تعلمت من الحياة ألا أكذب إلا فى حالة واحدة .. وهى إصلاح العلاقة بين اثنين .. فأنقل لكل واحد منهما كلاماً طيباً عن الآخر .
· تعلمت من الحياة أننى مهما أوتيت من قوة فإننى لا أستطيع أن أستقل واعتمد على نفسى بالكامل .. فأنا محتاج إلى الناس مثلما يحتاجونى تماماً .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان يكون فى أقصى درجات قوته حين يكون صادقاً .
· تعلمت من الحياة ألا أستثمر ضعف واحتياج أى إنسان .. وألا أضغط على مناطق ألمهم .
· تعلمت من الحياة أن الثراء الحقيقى يكون فى قناعة النفس ورضاها .. وأن الفقر الحقيقى هو الطمع والجشع والقلق والنظر إلى ما فى أيدى الآخرين .
· تعلمت من الحياة أن الناس يكرهون من أعماقهم الإنسان المتعالى المتكبر المغرور .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان يكون فى أوج جماله حين يكون على طبيعته .. أى يكون هو نفسه .. أى يكون ذاته الحقيقية .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان المتعصب دينياً أحمق .
· تعلمت من الحياة أن النفاق سوء قصد .. وسوء نية .. ودليل تدن .. ودليل تفضيل المصلحة الشخصية على المصلحة العامة .
· تعلمت من الحياة أن الكراهية تؤذى الكاره أكثر مما تؤذى المكروه .
· تعلمت من الحياة أن المكر السيئ لا يحيق إلا بأهله .
· تعلمت من الحياة ألا أرد على بذاءة لسان .
· تعلمت من الحياة أن من ظلم يُظلم .. ومن خدع يُخدع .. فالإساءة تُرد إلى الإنسان فى حياته .. وتُرد إلى أبنائه بعد مماته .
· تعلمت من الحياة أن المرء يكرم أحياناً لأن أباه كان صالحاً .
· تعلمت من الحياة أن الله ينجى الإنسان فى الحياة ويلطف به بفضل دعاء الوالدين .. وبفضل الحرص على صلة الرحم .
· أعظم ما تعلمت من الحياة ألا أغالى .. ألا أزايد .. ألا أتمادى .. ألا أتحيز .. ألا أتعصب .. ألا أتكبر .. ألا أتعالى .. ألا ... ألا .. ألا ....... الخ .
· أعظم ما تعلمت من الحياة أن القليل يكفى ويكون أمتع إذا كان فيه بركة .
· أعظم ما تعلمت من الحياة أن الصدق والإخلاص هما السر الأعظم للنجاح .
لقد حاولت أن أترجم ما تعلمت من الحياة فى صورة أفكار ونقاط بسيطة ... عسى أن أكون قد استطعت أن أعبر عنها بكل صدق وصراحة وقوة ... وتتلخص هذه الأفكار البسيطة فى الإحساس بالآخرين وتقديرهم .. وأن الحب غير المشروط للآخرين سيعود علينا جميعاً بحب أكبر وأجمل مما يتوقعه الإنسان .. لذا يجب على الإنسان أن يضع أمامه ثلاثة عناصر أساسية وهو يواجه الحياة .. ألا وهم ( الناس – الحب – العطاء ) وأن يضع أمامه الحكمة الذهبية التى تقول ( إذا أردت أن تأخذ كثيراً فأعط كثيراً ) .
يوسف الدسوقي
تعلمت من الحياة
وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو .. ويعلم ما فى البر والبحر .. وما تسقط من ورقةٍ إلا يعلمها .. ولا حبةٍ فى ظلمات الأرض .. ولا رطبٍ ولا يابسٍ إلا فى كتابٍ مبين سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا .. إنك أنت العليم الحكيم ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
مع إشراقة شمس كل صباح تعودت أن أدع أشعتها تجتاز سطح الجسم لتنفذ إلى داخله فتدفئه وتضيئه لأبدأ يومى بحماس وحب .. متوكلاً على الله .. ومعتمداً عليه .. لينزع عنى أى مخاوف داخل قلبى وهذا يجعلنى أن أنظر إلى المرآة بتفاؤل .. وأن أستحضر مشاعر الود والصفاء للحياة وللناس .. وأن أفكر فى كل ما هو خير .. وأن أتجنب مشاعر الغضب والغيظ والعداء .. وأن أفكر فى ماذا سأعطى اليوم للآخرين .. قبل أن أفكر فى ماذا سآخذ .. ثم أنظر إلى داخلى لأرى مدى الصدق والقوة والحب والجمال .. وبذلك أستطيع أن أطالع ذاتى دائماً .. وأستعيد خبراتى السابقة كى تعيننى على مواجهة الحياة .. لأننى لا أتوقع أن الحياة ستكون سهلة ومريحة .. فالحياة السهلة تبعث على الضجر .. والحياة المريحة هى حياة مملة رتيبة ... وفى اعتقادى أن الإحساس بجمال الحياة تكمن فى الصعوبات التى تواجه الإنسان وكيفية التغلب عليها .. وبذلك أستطيع أن أؤكد ذاتى وكيانى .. وأن أتفوق وأتميز لأؤكد لنفسى دائماً أننى جدير بكل نجاح رغم كل ما واجهت من صعوبات فى الحياة .. لأننى بالفعل تعلمت من الحياة ..........
· تعلمت من الحياة أن أبدأ بالسلام وبالابتسام وبالكلمات الطيبة .. فالمردود سيكون خيراً بكل تأكيد .
· تعلمت من الحياة ألا أخسر إنساناً .. وأن أحاول أن أبقى على العلاقة الطيبة بقدر المستطاع .. فمن السهل جداً أن تفقد إنساناً فهذا لا يستغرق أكثر من دقيقة واحدة .. أما بناء الثقة فيستغرق وقتاً طويلاً .
· تعلمت من الحياة أن العلاقة مع إنسان آخر تحتاج إلى رعاية مستمرة .. تحتاج إلى الماء والهواء والغذاء .. ولابد أن أبذل مجهوداً كى أحافظ على أى علاقة إنسانية يهمنى استمرارها .
· تعلمت من الحياة أن أقدر ظروف الناس .. خاصةً فى لحظات ضعفهم وقلقهم ويأسهم .. فقد يكونون على غير طبيعتهم .. وعلى غير عاداتهم فى هذه اللحظات .
· تعلمت من الحياة أن أنسى .. وخاصة الإساءة .. فنسيان الإساءة نعمة كبرى وذلك حتى تخلو نفسى من الغل والغيظ .. وحتى أستطيع أن أشعر بطعم الحياة.
· تعلمت من الحياة ألا أخجل من الاعتذار حينما أخطئ .. وأن الاعتذار العلنى عن الخطأ شجاعة .
· تعلمت من الحياة أن أقبل فوراً من جاء يعتذر عن خطئه فى حقى .. فأسوأ الناس من يرفض قبول اعتذار الناس .. والحكمة الذهبية ألا تضع أى إنسان فى موقف محرج .
· تعلمت من الحياة أن الصداقة فى أعظم صورها موجودة .. فهناك أصدقاء أفعالهم لا يصدقها العقل .. ولكنها تؤكد فى النهاية أن الصداقة الصادقة الخالصة جميلة حقاً .
· تعلمت من الحياة أن الأخيار أكثر من الأشرار .. وأن الطيبين أكثر من السيئين .. لذا فإننى أفترض الخير فى أى إنسان إلى أن يثبت العكس .. وليس العكس .
· تعلمت من الحياة أن أعطى أكثر مما هو متوقع .. أن أعطى دون النظر ماذا سوف آخذ أو أحصل عليه .. أن أعطى وأن أخذ أقل مما هو متوقع أن آخذه وأن أرضى بما يعطينى الناس مهما كان قليلاً .. فالحكمة الذهبية هى أن أعطى كثيراً وأن آخذ قليلاً .
· تعلمت من الحياة أن أتحدث عن إيجابيات أى إنسان .. وأن أبرزها له وللآخرين .. وبذلك أكسبه فى صفى إلى الأبد .
· تعلمت من الحياة ألا أتحدث عن السمات الشخصية المذمومة فى أى إنسان .. وأن أغمض عينى عن عوراتهم .. وأن أستر عيوبهم .
· تعلمت من الحياة أن أنقد عمل الإنسان وليس الإنسان ذاته .. وأن يكون النقد مهذباً وموضوعياً .
· تعلمت من الحياة ألا أكذب إلا فى حالة واحدة .. وهى إصلاح العلاقة بين اثنين .. فأنقل لكل واحد منهما كلاماً طيباً عن الآخر .
· تعلمت من الحياة أننى مهما أوتيت من قوة فإننى لا أستطيع أن أستقل واعتمد على نفسى بالكامل .. فأنا محتاج إلى الناس مثلما يحتاجونى تماماً .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان يكون فى أقصى درجات قوته حين يكون صادقاً .
· تعلمت من الحياة ألا أستثمر ضعف واحتياج أى إنسان .. وألا أضغط على مناطق ألمهم .
· تعلمت من الحياة أن الثراء الحقيقى يكون فى قناعة النفس ورضاها .. وأن الفقر الحقيقى هو الطمع والجشع والقلق والنظر إلى ما فى أيدى الآخرين .
· تعلمت من الحياة أن الناس يكرهون من أعماقهم الإنسان المتعالى المتكبر المغرور .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان يكون فى أوج جماله حين يكون على طبيعته .. أى يكون هو نفسه .. أى يكون ذاته الحقيقية .
· تعلمت من الحياة أن الإنسان المتعصب دينياً أحمق .
· تعلمت من الحياة أن النفاق سوء قصد .. وسوء نية .. ودليل تدن .. ودليل تفضيل المصلحة الشخصية على المصلحة العامة .
· تعلمت من الحياة أن الكراهية تؤذى الكاره أكثر مما تؤذى المكروه .
· تعلمت من الحياة أن المكر السيئ لا يحيق إلا بأهله .
· تعلمت من الحياة ألا أرد على بذاءة لسان .
· تعلمت من الحياة أن من ظلم يُظلم .. ومن خدع يُخدع .. فالإساءة تُرد إلى الإنسان فى حياته .. وتُرد إلى أبنائه بعد مماته .
· تعلمت من الحياة أن المرء يكرم أحياناً لأن أباه كان صالحاً .
· تعلمت من الحياة أن الله ينجى الإنسان فى الحياة ويلطف به بفضل دعاء الوالدين .. وبفضل الحرص على صلة الرحم .
· أعظم ما تعلمت من الحياة ألا أغالى .. ألا أزايد .. ألا أتمادى .. ألا أتحيز .. ألا أتعصب .. ألا أتكبر .. ألا أتعالى .. ألا ... ألا .. ألا ....... الخ .
· أعظم ما تعلمت من الحياة أن القليل يكفى ويكون أمتع إذا كان فيه بركة .
· أعظم ما تعلمت من الحياة أن الصدق والإخلاص هما السر الأعظم للنجاح .
لقد حاولت أن أترجم ما تعلمت من الحياة فى صورة أفكار ونقاط بسيطة ... عسى أن أكون قد استطعت أن أعبر عنها بكل صدق وصراحة وقوة ... وتتلخص هذه الأفكار البسيطة فى الإحساس بالآخرين وتقديرهم .. وأن الحب غير المشروط للآخرين سيعود علينا جميعاً بحب أكبر وأجمل مما يتوقعه الإنسان .. لذا يجب على الإنسان أن يضع أمامه ثلاثة عناصر أساسية وهو يواجه الحياة .. ألا وهم ( الناس – الحب – العطاء ) وأن يضع أمامه الحكمة الذهبية التى تقول ( إذا أردت أن تأخذ كثيراً فأعط كثيراً ) .
يوسف الدسوقي
Monday, July 23, 2007
غرميات مسكين 3

غبريال يحصل علي جائزة عالمية نظرا لجهودة

حصل المهندس ماجد غبريال رئيس قسم الاعلام والعلاقات العامة بشركة "فودافون مصر " على جائزة افضل تجربة فى العلاقة مع الاعلام على مستوى شركات فودافون العالمية ، جاءت حيثيات الجائزة بعد عرض لماجد عن النجاحات فى الملف الاعلامى وتطوير العلاقات مع الاعلاميين فى مصر ، عقد الاجتماع الشهر الماضى فى المانيا وكان يضم العاملين فى الاعلام و العلاقات الحكومية على مستوى العالم .
Friday, July 20, 2007
حبيبتي قبل ان اراكي
Thursday, July 19, 2007
لماذا يتعمد النظام اهانةالمواطنين
لقد اكتشفنا ان الديمقرا طية والحرية مصطلحات يتحدث عنها النظام ولا يعرف معناها وليس لها اي وجود في حياتنا اليومية وان المثل القائل ( تطلع من طوبة تقع في دحضيرة ) . ما يطبقه النظام
فلماذا يتم تفتيش كل راكبي مترو الانفاق .. لم يخرج مسئول رفيع المستوي ليطلنا بطلعته البهية وكلماته المترنية ليقول لنا ما السبب وراء ذلك
هذا للوهلة الاولي جعلني اتذكر التعديلات الدستورية وترزية القوانين واعضاء البرلمان الموقر الذين ياخذون شعار ( الحيزابون ) وتذكرت احد الاغاني لكن انسي منشدها التي تقول ( منافقون .. منافقون ... شلة ابلسة مرتشون .. ان قالو علي التفاح بصل ... وان قالو علي المشمش زيتون ... بنصدقوهم وهما شلة منافقون )
التعديلات الدستورية عدلت قانون الطوارئ لعنه الله ولعن من وضعه الي قانون مكافحة الإرهاب ومن الواضح ان ترزية القوانين اظهرو نواياحسنة لغايات خبيثة ضللو بها الشعب المصري حيث اشتم راحة غدر وان النظام قرر ان يجعل الشعب كله في قائمة الإرهابيين
ولا حول ولا قوة الا بالله
Sunday, July 15, 2007
تعبت من الشغل

تعبت جداً من كتر
الشغل
منذ عدة أعوام وأنا أعاني من عملي الكثير والمجهد وأبحث عن السبب في كل ضغط العمل عليَّ حتى وجدت السبب


فيتبقى 43 مليون لكي يعملون
*******منهم 27 مليون لا يزالوا يدرسون
فيتبقى 16 مليون للعملمنهم 9 مليون بالعسكر

فيتبقى 5 مليون للعملمنهم 2 مليون حكوميين وسياسيين

*******منهم 2 مليون و550 ألف مرضى بالمستشفيات ومعاقين ومقعدون فيتبقى 450 ألف للعمل منهم 449998 في السجون
فيتبقى 2 فقط للعمل.. أنا وأنت وانت سايب شغلك وقاعد تقرا الإميل بتاعك
يعني أنا بس ال

Wednesday, July 11, 2007
لماذا يتم الاطاحه بالشخصيات المحبوبه في قطاع الاتصالات
تابعونا
شعر الثالثة محمول ....العبدولي

ولما كان المقام لا يتسع لذكر جميع إنجازاتنا، فإنني أستعين بأبياتٍ شعريةٍ جادتْ بها القريحة بهذه المناسبة:.
أَيا أرضَ الكِنانةِ قدْ بَنَيْنا
هُنا صَرْحاً يَسُرُّ الناظرينا
بجيلٍ ثالثٍ كُلاًّّ سَبَقْنا
وأَعْلَى مِنهُ شادَ مُهندِسُونا
جَعَلْنا الهاتفَ المحمُولَ يُبْصِرْ
ويُلغِي حَاجزاً ضَخْماً مَّتينا
وزيَّناهُ بالأرقام تَهْفُو
لها دَوْماً قلوبُ الحاجِزِينا
كما شَمِل الضريبةَ كَرتُ شحنٍ
نُريحُ به جُيوبَ المشترينا
كذلك قدْ خَبَرْنا واصْطفَيْنا
كِراماً من خِيارِ العامِلينا
ملأْنا النّيلَ حتىّ ضاقَ عَنَّا
وأرضَ النِّيلِ نَمْلَؤُها رَنِينا
بهذه المناسبة، تقول اتصالات في مدح نفسها على غرار أبيات المتنبي المشهورة وهي تخاطب المشترك:
أَلْكَرْتُ، والشّحْنُ، والمحمُولُ يَعرِفُني
والرَّقْمُ، والسِّمُّ، والرنَّاتُ والنَّغَمُ
أَنا الَّذِي نَظَرَ الأَعْمَى إلى صُوَرِي
وأَطْرَبَتْ نَغَمَاتِي مَنْ بِهِ صَمَمُ
أُعِيذُها نَظَرَاتٍ مِّنْكَ صادِقةً
أَنْ تَحْسَبَ الشَّحْنَ فِيمَنْ شَحْنُهُ أَلَمُ
إذا رَأَيْتَ كُرُوتَ الشَّحْنِ بارِزَةً
فَلا تَظُنَّنَّ أنَّ الكلَّ يَلْتزِمُ
وَما انتفاعُ أَخِي الدُّنْيا بِناظِرِهِ
إِذَا اسْتَوَى عِنْدَهُ المَرْئِيُّ وَالعَتَمُ
كما أن الإنسان الاتصالاتي له شخصيةٌ متميزة لأنه اتصالاتيُّ الهُوِيّة والهوى، واتصالاتيُّ السِّمات والقَسَمات، واتصالاتيُّ الأداء والانتماء، واتصالاتيُّ الأقوالِ والأفعال، وقادرٌ على طيّ المسافات وتحويلها إلى موجات وذبذبات ورنات واتصالات.
ولوكان نزار قباني اتصالاتياًّ لَعَلِم أن الأبْحُر والجبال ليست في الحيقية تعبيراً عن بُعد المسافات حين قال:
مازِلْتِ في فَنِّ المحبةِ طِفْلةً
بَيني وبينكِ أبْحٌرٌ وجبالُ
وأنا كاتصالاتي أقول:
بَيْنِي وبَيْنَكِ رَنَّةٌ وَوِصالُ
Sunday, July 8, 2007
فضحتنا يا شرباش
Saturday, July 7, 2007
غراميات مسكين علي الاخر
.............................................................................
انتظرو الجزء الثالث من غراميات مسكين
غراميات مسكين
Wednesday, July 4, 2007
حمداللة بالسلامة

اهلا محمد حنفي
حوار المنافقين
الزميلة الفاضلة برهنت ذلك بانة نوع جديد من الصحافة وانها تريد مدرسة صحفية جديدة تكون هي صاحبتها