تعجت من المنافقين حينما دار حوار بيني وبين احدي الزميلات عن الالتزام بتقاليد المهنة وهو عدم صلاحية اجراء حوارين في نفس الاسبوع مع المصدر وان ينشرها كلا منا في صفحتة
الزميلة الفاضلة برهنت ذلك بانة نوع جديد من الصحافة وانها تريد مدرسة صحفية جديدة تكون هي صاحبتها
الزميلة الفاضلة برهنت ذلك بانة نوع جديد من الصحافة وانها تريد مدرسة صحفية جديدة تكون هي صاحبتها
وهنا طلبت من اساتذتي الجالسين ان يردوها في اخطاءها ولكن للاسف الشديد تحول الاساتذة الافضل الي منافقين وقالوا ماقالتة صحيح وبدلا ان تغطي الزميلة الفاضلة علي خيبتها اخذت تشرح لي الفن الصحفي وان الخبر انسان عض كلب وليس كلب عض انسان واضافت قائلة ان اثنان ارادو الصلاة فتوضاء واحد والثاني لم يتوضئ وصلي الاثين هذا مثل ما سبق شرحة
وخاتما اقول لكل المنافقين كفو عن الشباب حتي لا يصبحوا منافقين ويسيرون علي خطاكم
No comments:
Post a Comment